ساهم معنا في التخلص من ظاهرة الدجل والنفاق التي يهدف البعض لتحويل المسيحية الى بؤرة للدجل والشعوذة / بسام السنجقبي

أنا مسيحي قبل البريد ى الألكتروتي
إقـــــــــــرأ هذا المقال
كثيراً ما تصلنا رسائل على بريدنا الالكتروني تحمل ظاهرياً دعوة مسيحية كصلاة للعذراء أو للرب يسوع المسيح أوأيقونة أو ............والشيء المشترك في هذه الرسائل طلب لأرسالها لعدة اشخاص أو لتلاوة صلوات معينة وطلب بعدم إهمالها أو تجاهلها وعدم تصديقها ... وتحمل في مضمونها وعداً بالحصول على الخيرات من جراء ارسالها وتهديداً بعقوبات لمن يهملها .. مع ذكر لاسماء بعض ممن ساعدتهم هذه الرسالة أو ممن نالوا الموت او الفشل لمجرد تجاهلها ..................
وما أود لفت الانتباه اليه هو أننا في أغلب الأحيان لا نصدق ماجاء فيها ورغم ذلك نرسلها لاصدقائنا وكأننا بذلك قد أكدنا على صحتها وساهمنا في نشر أكاذيبها وادعاءاتها
أننا بعمل ذلك نحول الصلاه أوالصورة والايقونه لتعويذة أو لحجاب وهو نوع من الشعوذة والتي لانرغب بالاشتراك بها خصوصاً نحن لسنا ممن يصدقون الخرافات أو هل نحن ممن يؤمنون بالسحر فهل لهذه الصلاه مفعول السحر بمجرد ارسالها نحصل على البركة وبمجرد اهمالها ننال اللعنه ؟؟؟
هذه الظاهرة ليست مسيحية وهي دجل وشعوذة ، الله غير مجرِّب بالشرور ولا هو إله انتقام بل إله محبة، وبدل نشر رسائل من هذا النوع ليتنا ننشر كلمته لمنيهملها ولا يعمل ويفكر بها. عندما نساعد في نشرها نعطي فرصة للشيطان لينال من قوة إيماننا، فثقتنا بالرب يسوع لا تحتاج تعويذة او حجاب او شعوذة ......
هذه الإيميلات هي بمثابة إهانة كبرى للرب، لأنه لا ينتظر منا أن نرسل إيميلاً لنثبت محبتنا له، أو لكي يحقق لنا معجزة أو طلبًا أو حاجة نريدها ... قوموا بالتواصل معه روحيا وجسديا وليس إلكترونيًا .. يسوع موجود دائما معنا وبيننا، أنظروا فقط إلى داخلكم .. أنتم يا هياكل الروح القدس

الرجاء المساعدة والحد من نشر مثل هكذا إيميلات، بالنسبة لي هي عمل شيطاني رغم وجود آيات من الكتاب المقدس فيها .. كونوا حكماء يا أحبّا وتجنّبوا الدخيلين على إيماننا البطرسي..

يسوع يحبّنا كما نحن وهو ينتظرنا دائمًا في بيته ..
بإمكانكم زيارته في أي وقت ..
ملاحظة : من لم يقتنع بعد بما جاء أعلاه، يمكنه التأكد من أي كاهن رعية قريب له،
ومن لا يريد الاقتناع يرجى منه التوقف عن إرسال مثل هذه التفاهات إلي شخصيًا .

يزيدنا فخراً وأعتزازاً بك يا أخ بسام السنجقلي وبأمثالك الذين يتكلمون ويبحثون وينشرون الحق ، لأن هذه الرسالة تفيق الغائصين من النوم العميق الذين يعتقدون بأن الصلاة للسيد المسيح أو للسيدة مريم العذراء هي تجارة من غير خسارة أو توزيع عجينة مخمرة الى 15 شخص يجلب لهم الحظ وإهمالها يجلب لهم السوء ، وأنا اقول لهم لا تكونوا قليلي الإيمان بل ليكن أيمانكم قويا ً وصادقاً بالمسيح المخلص وبأمنا مريم العذراء ، إيمانكم بهم وصلواتكم ودعاكم بالسر يخلصكم خير لكم من مال الدنيا الفاني .
آية من الإنجيل المقدس
ضرب يسوع المسيح مثلا ً لقوم كانوا متيقنين أنهم أبرار ، ويحتقرون سائر الناس : فقال لهم يسوع المسيح له كل المجد :- صعد رجلان الى الهيكل ليصليا ، فكان أحدهم فريسي والآخر عشاري ، فأنتصب الفريسي قائماً يصلي فيقول في نفسه : اللهم شكراً لك لأني لست كسائر الناس السراقين الضالمين الفاسقين ، ولا مثل ذلك العشاري ، ها أنا أصوم مرتين في الأسبوع وأؤدي عشر كل ما أقتني " . أما العشاري فوقف بعيداًً لايريد أن يظهر نفسه للآخرين ولا يريد أن يرفع عينيه نحو السماء ، بل كان يقرع صدره ويقول : اللهم إرحمني يارب أنا الخاطيء :فقال يسوع - أقول لكم أن هذا نزل الى بيته مبروراً وأما ذاك فلا . فكل من رفع نفسه وضع ، ومن وضع نفسه رفع { لوقا 18 : 1-14}
يوسف عظم

من طرف صبري متي اسكندر السبت 29 أغسطس 2009, 2:27 pm

شكرآ لهذه الملاحظه القيمه التي طالما تباحثنا بها انا والكثير من الاصدقاء للحديث عن تفاصيل هذه المهازل كثير. ومعذره لمصدقي هذه الرسائل وصفي اياها بالمهازل
اخي العزيز بسام هذه الشعوذه سمعت بها اول مره قبل 35 سنه حينها كنت طالبآ في الاول متوسط في قريتي العزيزه تللسقف لم تكن التكنولوجيا الحديثه قد وجدت بعد وكانت حينها مكتوبه بخط اليد وقرأت الورقه والمطلوب مني ان اكتبها عشر مرات والاسأنال عقاب شديد اجبت لصاحبي حينها واتمنى ان يقراء ماكتبت اليوم لانه لايزال يعيش في القريه بللها واشرب ميتها وتركني حينها صاحبي لمدة اسبوعين ليس بداعي الزعل لكنه كان ينتظر ماهي اللعنه التي ستحل بي وجائني مرة اخرى ولم يعلق بشيء لغاية اليوم.
الان هناك مرض ينخر عظامنا ويصدق به من يصدق من هم للاسف سذج الاوهو الارتباط بأصحاب البدع الجديده وكأن اجيالنا او اجدادنا على مازاد على ال2000 سنه كانوا مخطئين وجاء اصحاب البِدَع كي يقولوا لنا ماهو الصحيح بالديانه المسيحيه لذا من هذه الصفحه الالكترونيه اقول احذروهم اخواني تذكروا الاعاجيب التي حدثت في قريتنا والتي كانت السيده العذراء امنا تقدس اسمها وتذكروا فلاسفة قريتنا والذين هم لايقلون قداسةً للقديسن اللذين سبقوهم امثال توما كلا ونعمو سيتا رفو الملقب(عظم) وميخائيل هرمز كباره الملقب (اخونا لاعازر) وتوما القس بولص الملقب (سنكل مسا) وداوده رفوكا وووووووالخ.
ختامآ هنيئآ لنا بمسيحيتنا وتذكروا دائمآ قول السيد المسيح له المجد
(اذكروني دائمآ ومن ذكرني على الارض اذكره عند ابي في السماء)
الرب معاكم وصلوات العذراء مريم تقدس اسمها تحميكم ودمتم
اخوكم
صبري

ساهم معنا في التخلص من ظاهرة الدجل والنفاق التي يهدف البعض لتحويل المسيحية الى بؤرة للدجل والشعوذة / بسام السنجقبي

ساهم معنا في التخلص من ظاهرة الدجل والنفاق التي يهدف البعض لتحويل المسيحية الى بؤرة للدجل والشعوذة / بسام السنجقبي

رد: ساهم معنا في التخلص من ظاهرة الدجل والنفاق التي يهدف البعض لتحويل المسيحية الى بؤرة للدجل والشعوذة / بسام السنجقبي

رد: ساهم معنا في التخلص من ظاهرة الدجل والنفاق التي يهدف البعض لتحويل المسيحية الى بؤرة للدجل والشعوذة / بسام السنجقبي