المؤتمرالاشوري العام والموقف القومي من اجتماع عنكاوه؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
المؤتمرالاشوري العام والموقف القومي من اجتماع عنكاوه؟؟؟؟
يا شعبنا المسيحي نحن في مازق وطني وقومي وان الذي يجري اليوم هو بداية لانهاية لها من الاوجاع والقهر والقتل والتهجير الطائفي
المقيت ومن الصراع القومي بين الاحزاب السياسيه المسيحيه ومن يكون القائد الاوحد ومن تكون له الغلبه بان يكون هو فقط ولا غيره احد.
تبشرنا خيرا ونحن نسمع اجتماع ممثلي الاحزاب الاثني عشر التي تمثل كل اطياف الشعب المسيحي في عينكاوه لتدرس وتناقش مبادرة
فخامة رئيس الجمهوريه الاستاذ جلال الطالباني حول تشكيل محافظه خاصه بالمسيحيين وبمبادره من الحركه الاشوريه الديمقراطيه
اجتمعوا وناقشوا هذه المكرمه واتفقوا على ان ينسوا خلافاتهم حول التسميات وحول المناصب وقرروا بتشكيل لجان حول الموضوع
وان يجتمعوا مره ثانيه اين كنتم قبل الانتخابات وانا اشك في استمرار
مثل هذه الاجتماعات لان التعصب القومي الاعمى عند البعض من رؤوساء الاحزاب السياسيه لايتقبلوا ان يكونوا جزءا من الكل
بل يريدون ان ينصهر الكل في قوميتهم الاشوريه ,اذا اجتمعوا مره ثانيه سيصدرون بيانا يكون نصه... (اتفقنا على ان لا نتفق).
واليوم نسمع ما كنا نتوقعه وهو بيان المؤتمر الاشوري العام عن انسحابه وعدم مشاركته في الاجتماع لاسباب ما جاء في بيانه
(ولكن مجريات الاجتماع لم تاتي متطابقه مع اهداف وتطلعات وتضحيات شعبنا الاشوري والتمسك بالتسميات المركبه) ولهذا انسحبوا
من الاجتماع وكذلك كان مطلبهم ان تكون هذه المحافضه اشوريه او بالاحرى اقليم يسمى (اقليم اشور)اكراما و اجلالا لشهداء الحركه
الاشوريه وان كل المحاولات التي تقوم بها الاحزاب السياسيه من تميع وتجزئة القوميه الاشوريه هي اخطر من الارهاب وقتل المسيحيين ؟؟؟.
اهكذا ينضر المؤتمرالاشوري العام الى دماء وارواح واستهداف شعبنا المسيحي من النضره الضيقه (التعنصر القومي الضيق)
هل يريد ان يسمي الشعب المسيحي(الكلداني..السرياني)اشوري وحينذاك يجلس ويجتمع ويقرر مصير المسيحيين ومن خوله ان
يكون هو من يقرر التسميات اين اصبح التاريخ اين اصبحت الحضارات وهل الشعب المسيحي بصم له بالعشره واعطاه الحق ان
يكون هو ممثله والناطق باسمه .
متى يتخلص هولاء الذين يسمون انفسهم بالسياسين وهم غارقون حتى اغمص قدميهم بالقوميه(امتن اتوريتا)ولا يعترفون بغيرها
على هذه الارض الطيبه.
فيا شعبنا المسيحي لاتنخدعوا بهكذا طروحات قوميه ضيقه واجعلوا مصيركم ومصير ابنائكم نصب اعينكم ولا تجعلوا هذا المخطط اللعين ان يمرر بسجنكم في بقعة ارض محدوده ومستهدفه سجن كبير سهل الاستهداف ومحافضه او اقليم اشوري اتركوهم في صراعاتهم القوميه وانتبهوا للمخطط الذي ينفذ ضد الشعب المسيحي وكالتالي........
1-الخطف والقتل والتهجير الفردي والجماعي.
2-اغتيال رجال الدين المسيحيين.
3-احداث الموصل (جماعيه)استهداف الطلبه الجامعيين.
4-ملحمة كنيسة سيدة الشهداء.
5-اغلاق كافة النوادي الاجتماعيه ومخازن ومكاتب بيع المشروبات الكحوليه.
6-على عهدة وتصريح السفير العراقي في الفاتيكان اصدرت الحكومه العراقيه التعليمات الى مكاتب الدلالين ودوائر التسجيل
العقاري بتجميد وعدم ترويج معاملات بيع العقارات العائده للمسيحيين.
ونحن بانتضار المزيد من الاجراءات والقرارات الى ان يحصل لنا ما حصل لليهود في العراق ابان النظام السابق ويقولوا لنا
اخرجوا فهذا ليس بلدكم وحينذاك نخرج بملابسنا ونترك الجمل بما حمل على عيون القوميه.....
.
المقيت ومن الصراع القومي بين الاحزاب السياسيه المسيحيه ومن يكون القائد الاوحد ومن تكون له الغلبه بان يكون هو فقط ولا غيره احد.
تبشرنا خيرا ونحن نسمع اجتماع ممثلي الاحزاب الاثني عشر التي تمثل كل اطياف الشعب المسيحي في عينكاوه لتدرس وتناقش مبادرة
فخامة رئيس الجمهوريه الاستاذ جلال الطالباني حول تشكيل محافظه خاصه بالمسيحيين وبمبادره من الحركه الاشوريه الديمقراطيه
اجتمعوا وناقشوا هذه المكرمه واتفقوا على ان ينسوا خلافاتهم حول التسميات وحول المناصب وقرروا بتشكيل لجان حول الموضوع
وان يجتمعوا مره ثانيه اين كنتم قبل الانتخابات وانا اشك في استمرار
مثل هذه الاجتماعات لان التعصب القومي الاعمى عند البعض من رؤوساء الاحزاب السياسيه لايتقبلوا ان يكونوا جزءا من الكل
بل يريدون ان ينصهر الكل في قوميتهم الاشوريه ,اذا اجتمعوا مره ثانيه سيصدرون بيانا يكون نصه... (اتفقنا على ان لا نتفق).
واليوم نسمع ما كنا نتوقعه وهو بيان المؤتمر الاشوري العام عن انسحابه وعدم مشاركته في الاجتماع لاسباب ما جاء في بيانه
(ولكن مجريات الاجتماع لم تاتي متطابقه مع اهداف وتطلعات وتضحيات شعبنا الاشوري والتمسك بالتسميات المركبه) ولهذا انسحبوا
من الاجتماع وكذلك كان مطلبهم ان تكون هذه المحافضه اشوريه او بالاحرى اقليم يسمى (اقليم اشور)اكراما و اجلالا لشهداء الحركه
الاشوريه وان كل المحاولات التي تقوم بها الاحزاب السياسيه من تميع وتجزئة القوميه الاشوريه هي اخطر من الارهاب وقتل المسيحيين ؟؟؟.
اهكذا ينضر المؤتمرالاشوري العام الى دماء وارواح واستهداف شعبنا المسيحي من النضره الضيقه (التعنصر القومي الضيق)
هل يريد ان يسمي الشعب المسيحي(الكلداني..السرياني)اشوري وحينذاك يجلس ويجتمع ويقرر مصير المسيحيين ومن خوله ان
يكون هو من يقرر التسميات اين اصبح التاريخ اين اصبحت الحضارات وهل الشعب المسيحي بصم له بالعشره واعطاه الحق ان
يكون هو ممثله والناطق باسمه .
متى يتخلص هولاء الذين يسمون انفسهم بالسياسين وهم غارقون حتى اغمص قدميهم بالقوميه(امتن اتوريتا)ولا يعترفون بغيرها
على هذه الارض الطيبه.
فيا شعبنا المسيحي لاتنخدعوا بهكذا طروحات قوميه ضيقه واجعلوا مصيركم ومصير ابنائكم نصب اعينكم ولا تجعلوا هذا المخطط اللعين ان يمرر بسجنكم في بقعة ارض محدوده ومستهدفه سجن كبير سهل الاستهداف ومحافضه او اقليم اشوري اتركوهم في صراعاتهم القوميه وانتبهوا للمخطط الذي ينفذ ضد الشعب المسيحي وكالتالي........
1-الخطف والقتل والتهجير الفردي والجماعي.
2-اغتيال رجال الدين المسيحيين.
3-احداث الموصل (جماعيه)استهداف الطلبه الجامعيين.
4-ملحمة كنيسة سيدة الشهداء.
5-اغلاق كافة النوادي الاجتماعيه ومخازن ومكاتب بيع المشروبات الكحوليه.
6-على عهدة وتصريح السفير العراقي في الفاتيكان اصدرت الحكومه العراقيه التعليمات الى مكاتب الدلالين ودوائر التسجيل
العقاري بتجميد وعدم ترويج معاملات بيع العقارات العائده للمسيحيين.
ونحن بانتضار المزيد من الاجراءات والقرارات الى ان يحصل لنا ما حصل لليهود في العراق ابان النظام السابق ويقولوا لنا
اخرجوا فهذا ليس بلدكم وحينذاك نخرج بملابسنا ونترك الجمل بما حمل على عيون القوميه.....
.
عدنان ابو رانى- عدد الرسائل : 37
العمر : 68
الموقع : عراق بغداد
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى