مداخلة البطريرك الكاردينال الثالث دلي في الجمعيه السينودسيه للشرق الاوسط لماذا لم تلبي طموحاتنا ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
مداخلة البطريرك الكاردينال الثالث دلي في الجمعيه السينودسيه للشرق الاوسط لماذا لم تلبي طموحاتنا ؟؟؟
مداخلة البطريرك مداخلة البطريرك الكاردينال الثالث دلي في الجمعيه السينودسيه للشرق الاوسط
ان المداخله التي القاها سيادة الكاردينال الثالث دلي كانت مقتضبه وقصيره جدا ولم تلبي طموحات وامنبات ومتطلبات
الشعب المسيحي من ابسط الناس الى مثقفيه وسياسيه والمهجرين في داخل العراق وفي دول الجوار وفي المهجر
والمسيحيين المتبقي منهم الذين يعيشون في العراق تحت وطاة الارهاب النفسي والجسدي والفكري والعقائدي والديني
وكانت مداخلته متفائله جدا والذي سمع المداخله وصل الى انطباع ان المسيحيين فبي العراق يعيشون في بحبوحه وراحه
وامان واستقرار.
وان كل التقارير والاحصائيات التي تصدر من هيئة حقوق الانسان والمنظمه الدوليه للهجره وهيئة الامم المتحده ومنظمات المجتمع المدني في داخل العراق وخارجه كل هذه الاثباتات التي تؤكد مقتل اكثر من 700 مسيحي في
الموصل وكذا رقم في بغداد والبصره وكركوك وكافة انحاء العراق وهجرة اكثر المسيحيين الى دول الجوار ودول العالم
كافه وتاتي المداخله من نيافة الكاردينال في مؤتمر يحضره كل رجال الدين من كافة انحاء العالم ويقول(يرغب الكثيرون الاستماعَ إلى شيءٍ ما عن العراق الذي يحتلّ في الأوساط حاليًّا مكانةً مهمةً، والصراحة تقال، المبالَغ فيه قليلاً).
هل الذي ذكرته اعلاه (صراحه او مبالغ فيه قليلا)....
ونحن كشعب مسيحي(كلداني..سرياني.. اشوري) عندما يقتل مواطن مسيحي نشجب هذا الفعل يغض النضر ان كان هذا
المواطن (كلداني سرياني اشوري) كما قال سيادة الكردينال بقوله من هذا النص الماخوذ من مداخلته(وبشكلٍ خاصّ مهد الكنيسة الكلدانيّة، الكنيسة الشرقيّة في الإمبراطوريّة الفارسيّة. لغاية الآن، الـ78% من مسيحيّي بلاد ما بين النهرين هم كلدان كاثوليك. )...............
ان الامان والحريه التي يعيشها الكلدان في العراق اذا هي السبب الرئيسي التي جعلت من الكلدان ان يهربوا من بغداد
والبصره والموصل وكركوك الى شتى بقاع العالم وتركوا بيوتهم ومعاملهم ومصالحهم التي بنوها من دمهم وتعب سنين طويله وقتل من قتل وخطف من خطف اين الامان اين هذه الحريه كان على سيادة الكاردينال ان يحدد
هذا الامان والحريه في اقليم كوردستان وليس بغداد (وهذا نص ما جاء بالمداخله بخصوص اعلاه )(عدد سكّان هذا البلد الذي يجتازه نهران شهيران، دجلة والفرات، يصل إلى 24 مليون نسمة، جميعهم من المسلمين الذين نعيش معهم بسلامٍ وحرّيّة. في بغداد عاصمة العرا ق )..................
عدد نفوس العراق 32500000(اثنان وثلاثون مليون نسمه حسب الاحصائيات الرسميه التي اعتمدت في انتخابات البرلمان الاخيره وهذا ماخذ اخر على مداخلة سيادنه الجليله .
وهل ذكر عدد الكنائس وعدد الابرشيات في العراق اهم من طرح ما يعانيه الشعب المسيحي في العراق وفي دول الجوارحسب ما ورد في مداخلة سيادته في هذا النص((وحدها يمتلك المسيحيّون 53 كابيلاّ وكنيسة. للكلدان أكثر من سبع أبرشيّات داخل البلد ويسكن بطريرك الكنيسة الكلدانيّة اليوم في بغداد))........
((بالرغم من الأوضاع السياسيّة والدينيّة والهجرة، لدينا اليوم في العراق حوالى المليون مسيحيّ مقابل 25 مليون من المسلمين. ونتمتّع بحرّيّة الدين في كنائسنا.)). النص اعلاه جزء من مداخلة سيادته هل يوجد حاليا مليون مسيحي في العراق فاذا كان هذا العدد موجودا في العراق لماذا لم تقم البطربركيه ومؤوسساتها في بغداد باعطاء هذا الرقم الى اعضاء البرلمان السابق لتكون حصة المسيحيين من المقاعد في البرلمان الحالى عشره وليس خمسه وسيادته لم يتطرق الى عدد المسيحيين العراقيين في دول المهجر وفي دول الجوار لكي يعرف الحاضرين في المؤتمر مدى حجم المعانات التي يعيشها المسيحيين العراقيين لكي يكون هموم ومشاكل الشعب المسيحي في العراق تاخذ اهتماما من قرارات والبيان الختامي للجمعيه...
وانا بمداخلتي هذه مع كل احترامي وتقديري لسيادة البطريرك الكاردينال ثالث دلي الذي يسهر ويتحمل المخاطر في بلد تسوده الفوضى وعدم الامن والامان من اجل الحرص على ر عيته ليلا ونهارا كنا نتمنى ان تكون مداخلته اقوى واكثر شموليه وذات مطالب تخص اوضاع المسيحيين في العراق وشرح معاناتهم الحقيقه وغير الميالغ .بها...
والله من وراء القصد...
ان المداخله التي القاها سيادة الكاردينال الثالث دلي كانت مقتضبه وقصيره جدا ولم تلبي طموحات وامنبات ومتطلبات
الشعب المسيحي من ابسط الناس الى مثقفيه وسياسيه والمهجرين في داخل العراق وفي دول الجوار وفي المهجر
والمسيحيين المتبقي منهم الذين يعيشون في العراق تحت وطاة الارهاب النفسي والجسدي والفكري والعقائدي والديني
وكانت مداخلته متفائله جدا والذي سمع المداخله وصل الى انطباع ان المسيحيين فبي العراق يعيشون في بحبوحه وراحه
وامان واستقرار.
وان كل التقارير والاحصائيات التي تصدر من هيئة حقوق الانسان والمنظمه الدوليه للهجره وهيئة الامم المتحده ومنظمات المجتمع المدني في داخل العراق وخارجه كل هذه الاثباتات التي تؤكد مقتل اكثر من 700 مسيحي في
الموصل وكذا رقم في بغداد والبصره وكركوك وكافة انحاء العراق وهجرة اكثر المسيحيين الى دول الجوار ودول العالم
كافه وتاتي المداخله من نيافة الكاردينال في مؤتمر يحضره كل رجال الدين من كافة انحاء العالم ويقول(يرغب الكثيرون الاستماعَ إلى شيءٍ ما عن العراق الذي يحتلّ في الأوساط حاليًّا مكانةً مهمةً، والصراحة تقال، المبالَغ فيه قليلاً).
هل الذي ذكرته اعلاه (صراحه او مبالغ فيه قليلا)....
ونحن كشعب مسيحي(كلداني..سرياني.. اشوري) عندما يقتل مواطن مسيحي نشجب هذا الفعل يغض النضر ان كان هذا
المواطن (كلداني سرياني اشوري) كما قال سيادة الكردينال بقوله من هذا النص الماخوذ من مداخلته(وبشكلٍ خاصّ مهد الكنيسة الكلدانيّة، الكنيسة الشرقيّة في الإمبراطوريّة الفارسيّة. لغاية الآن، الـ78% من مسيحيّي بلاد ما بين النهرين هم كلدان كاثوليك. )...............
ان الامان والحريه التي يعيشها الكلدان في العراق اذا هي السبب الرئيسي التي جعلت من الكلدان ان يهربوا من بغداد
والبصره والموصل وكركوك الى شتى بقاع العالم وتركوا بيوتهم ومعاملهم ومصالحهم التي بنوها من دمهم وتعب سنين طويله وقتل من قتل وخطف من خطف اين الامان اين هذه الحريه كان على سيادة الكاردينال ان يحدد
هذا الامان والحريه في اقليم كوردستان وليس بغداد (وهذا نص ما جاء بالمداخله بخصوص اعلاه )(عدد سكّان هذا البلد الذي يجتازه نهران شهيران، دجلة والفرات، يصل إلى 24 مليون نسمة، جميعهم من المسلمين الذين نعيش معهم بسلامٍ وحرّيّة. في بغداد عاصمة العرا ق )..................
عدد نفوس العراق 32500000(اثنان وثلاثون مليون نسمه حسب الاحصائيات الرسميه التي اعتمدت في انتخابات البرلمان الاخيره وهذا ماخذ اخر على مداخلة سيادنه الجليله .
وهل ذكر عدد الكنائس وعدد الابرشيات في العراق اهم من طرح ما يعانيه الشعب المسيحي في العراق وفي دول الجوارحسب ما ورد في مداخلة سيادته في هذا النص((وحدها يمتلك المسيحيّون 53 كابيلاّ وكنيسة. للكلدان أكثر من سبع أبرشيّات داخل البلد ويسكن بطريرك الكنيسة الكلدانيّة اليوم في بغداد))........
((بالرغم من الأوضاع السياسيّة والدينيّة والهجرة، لدينا اليوم في العراق حوالى المليون مسيحيّ مقابل 25 مليون من المسلمين. ونتمتّع بحرّيّة الدين في كنائسنا.)). النص اعلاه جزء من مداخلة سيادته هل يوجد حاليا مليون مسيحي في العراق فاذا كان هذا العدد موجودا في العراق لماذا لم تقم البطربركيه ومؤوسساتها في بغداد باعطاء هذا الرقم الى اعضاء البرلمان السابق لتكون حصة المسيحيين من المقاعد في الرلمان الحالى عشره وليس خمسه وسيادته لم يتطرق الى عدد المسيحيين العراقيين في دول المهجر وفي دول الجوار لكي يعرف الحاضرين في المؤتمر مدى حجم المعانات التي يعيشها المسيحيين العراقيين لكي يكون هموم ومشاكل الشعب المسيحي في العراق تاخذ اهتماما من قرارات والبيان الختامي للجمعيه...
وانا بمداخلتي هذه مع كل احترامي وتقديري لسيادة البطريرك الكاردينال ثالث دلي الذي يسهر ويتحمل المخاطر في بلد تسوده الفوضى وعدم الامن والامان من اجل الحرص على ر عيته ليلا ونهارا كنا نتمنى ان تكون مداخلته اقوى واكثر شموليه وذات مطالب تخص اوضاع المسيحيين في العراق وشرح معاناتهم الحقيقه وغير الميالغ .بها...
والله من وراء القصد...
ان المداخله التي القاها سيادة الكاردينال الثالث دلي كانت مقتضبه وقصيره جدا ولم تلبي طموحات وامنبات ومتطلبات
الشعب المسيحي من ابسط الناس الى مثقفيه وسياسيه والمهجرين في داخل العراق وفي دول الجوار وفي المهجر
والمسيحيين المتبقي منهم الذين يعيشون في العراق تحت وطاة الارهاب النفسي والجسدي والفكري والعقائدي والديني
وكانت مداخلته متفائله جدا والذي سمع المداخله وصل الى انطباع ان المسيحيين فبي العراق يعيشون في بحبوحه وراحه
وامان واستقرار.
وان كل التقارير والاحصائيات التي تصدر من هيئة حقوق الانسان والمنظمه الدوليه للهجره وهيئة الامم المتحده ومنظمات المجتمع المدني في داخل العراق وخارجه كل هذه الاثباتات التي تؤكد مقتل اكثر من 700 مسيحي في
الموصل وكذا رقم في بغداد والبصره وكركوك وكافة انحاء العراق وهجرة اكثر المسيحيين الى دول الجوار ودول العالم
كافه وتاتي المداخله من نيافة الكاردينال في مؤتمر يحضره كل رجال الدين من كافة انحاء العالم ويقول(يرغب الكثيرون الاستماعَ إلى شيءٍ ما عن العراق الذي يحتلّ في الأوساط حاليًّا مكانةً مهمةً، والصراحة تقال، المبالَغ فيه قليلاً).
هل الذي ذكرته اعلاه (صراحه او مبالغ فيه قليلا)....
ونحن كشعب مسيحي(كلداني..سرياني.. اشوري) عندما يقتل مواطن مسيحي نشجب هذا الفعل يغض النضر ان كان هذا
المواطن (كلداني سرياني اشوري) كما قال سيادة الكردينال بقوله من هذا النص الماخوذ من مداخلته(وبشكلٍ خاصّ مهد الكنيسة الكلدانيّة، الكنيسة الشرقيّة في الإمبراطوريّة الفارسيّة. لغاية الآن، الـ78% من مسيحيّي بلاد ما بين النهرين هم كلدان كاثوليك. )...............
ان الامان والحريه التي يعيشها الكلدان في العراق اذا هي السبب الرئيسي التي جعلت من الكلدان ان يهربوا من بغداد
والبصره والموصل وكركوك الى شتى بقاع العالم وتركوا بيوتهم ومعاملهم ومصالحهم التي بنوها من دمهم وتعب سنين طويله وقتل من قتل وخطف من خطف اين الامان اين هذه الحريه كان على سيادة الكاردينال ان يحدد
هذا الامان والحريه في اقليم كوردستان وليس بغداد (وهذا نص ما جاء بالمداخله بخصوص اعلاه )(عدد سكّان هذا البلد الذي يجتازه نهران شهيران، دجلة والفرات، يصل إلى 24 مليون نسمة، جميعهم من المسلمين الذين نعيش معهم بسلامٍ وحرّيّة. في بغداد عاصمة العرا ق )..................
عدد نفوس العراق 32500000(اثنان وثلاثون مليون نسمه حسب الاحصائيات الرسميه التي اعتمدت في انتخابات البرلمان الاخيره وهذا ماخذ اخر على مداخلة سيادنه الجليله .
وهل ذكر عدد الكنائس وعدد الابرشيات في العراق اهم من طرح ما يعانيه الشعب المسيحي في العراق وفي دول الجوارحسب ما ورد في مداخلة سيادته في هذا النص((وحدها يمتلك المسيحيّون 53 كابيلاّ وكنيسة. للكلدان أكثر من سبع أبرشيّات داخل البلد ويسكن بطريرك الكنيسة الكلدانيّة اليوم في بغداد))........
((بالرغم من الأوضاع السياسيّة والدينيّة والهجرة، لدينا اليوم في العراق حوالى المليون مسيحيّ مقابل 25 مليون من المسلمين. ونتمتّع بحرّيّة الدين في كنائسنا.)). النص اعلاه جزء من مداخلة سيادته هل يوجد حاليا مليون مسيحي في العراق فاذا كان هذا العدد موجودا في العراق لماذا لم تقم البطربركيه ومؤوسساتها في بغداد باعطاء هذا الرقم الى اعضاء البرلمان السابق لتكون حصة المسيحيين من المقاعد في البرلمان الحالى عشره وليس خمسه وسيادته لم يتطرق الى عدد المسيحيين العراقيين في دول المهجر وفي دول الجوار لكي يعرف الحاضرين في المؤتمر مدى حجم المعانات التي يعيشها المسيحيين العراقيين لكي يكون هموم ومشاكل الشعب المسيحي في العراق تاخذ اهتماما من قرارات والبيان الختامي للجمعيه...
وانا بمداخلتي هذه مع كل احترامي وتقديري لسيادة البطريرك الكاردينال ثالث دلي الذي يسهر ويتحمل المخاطر في بلد تسوده الفوضى وعدم الامن والامان من اجل الحرص على ر عيته ليلا ونهارا كنا نتمنى ان تكون مداخلته اقوى واكثر شموليه وذات مطالب تخص اوضاع المسيحيين في العراق وشرح معاناتهم الحقيقه وغير الميالغ .بها...
والله من وراء القصد...
ان المداخله التي القاها سيادة الكاردينال الثالث دلي كانت مقتضبه وقصيره جدا ولم تلبي طموحات وامنبات ومتطلبات
الشعب المسيحي من ابسط الناس الى مثقفيه وسياسيه والمهجرين في داخل العراق وفي دول الجوار وفي المهجر
والمسيحيين المتبقي منهم الذين يعيشون في العراق تحت وطاة الارهاب النفسي والجسدي والفكري والعقائدي والديني
وكانت مداخلته متفائله جدا والذي سمع المداخله وصل الى انطباع ان المسيحيين فبي العراق يعيشون في بحبوحه وراحه
وامان واستقرار.
وان كل التقارير والاحصائيات التي تصدر من هيئة حقوق الانسان والمنظمه الدوليه للهجره وهيئة الامم المتحده ومنظمات المجتمع المدني في داخل العراق وخارجه كل هذه الاثباتات التي تؤكد مقتل اكثر من 700 مسيحي في
الموصل وكذا رقم في بغداد والبصره وكركوك وكافة انحاء العراق وهجرة اكثر المسيحيين الى دول الجوار ودول العالم
كافه وتاتي المداخله من نيافة الكاردينال في مؤتمر يحضره كل رجال الدين من كافة انحاء العالم ويقول(يرغب الكثيرون الاستماعَ إلى شيءٍ ما عن العراق الذي يحتلّ في الأوساط حاليًّا مكانةً مهمةً، والصراحة تقال، المبالَغ فيه قليلاً).
هل الذي ذكرته اعلاه (صراحه او مبالغ فيه قليلا)....
ونحن كشعب مسيحي(كلداني..سرياني.. اشوري) عندما يقتل مواطن مسيحي نشجب هذا الفعل يغض النضر ان كان هذا
المواطن (كلداني سرياني اشوري) كما قال سيادة الكردينال بقوله من هذا النص الماخوذ من مداخلته(وبشكلٍ خاصّ مهد الكنيسة الكلدانيّة، الكنيسة الشرقيّة في الإمبراطوريّة الفارسيّة. لغاية الآن، الـ78% من مسيحيّي بلاد ما بين النهرين هم كلدان كاثوليك. )...............
ان الامان والحريه التي يعيشها الكلدان في العراق اذا هي السبب الرئيسي التي جعلت من الكلدان ان يهربوا من بغداد
والبصره والموصل وكركوك الى شتى بقاع العالم وتركوا بيوتهم ومعاملهم ومصالحهم التي بنوها من دمهم وتعب سنين طويله وقتل من قتل وخطف من خطف اين الامان اين هذه الحريه كان على سيادة الكاردينال ان يحدد
هذا الامان والحريه في اقليم كوردستان وليس بغداد (وهذا نص ما جاء بالمداخله بخصوص اعلاه )(عدد سكّان هذا البلد الذي يجتازه نهران شهيران، دجلة والفرات، يصل إلى 24 مليون نسمة، جميعهم من المسلمين الذين نعيش معهم بسلامٍ وحرّيّة. في بغداد عاصمة العرا ق )..................
عدد نفوس العراق 32500000(اثنان وثلاثون مليون نسمه حسب الاحصائيات الرسميه التي اعتمدت في انتخابات البرلمان الاخيره وهذا ماخذ اخر على مداخلة سيادنه الجليله .
وهل ذكر عدد الكنائس وعدد الابرشيات في العراق اهم من طرح ما يعانيه الشعب المسيحي في العراق وفي دول الجوارحسب ما ورد في مداخلة سيادته في هذا النص((وحدها يمتلك المسيحيّون 53 كابيلاّ وكنيسة. للكلدان أكثر من سبع أبرشيّات داخل البلد ويسكن بطريرك الكنيسة الكلدانيّة اليوم في بغداد))........
((بالرغم من الأوضاع السياسيّة والدينيّة والهجرة، لدينا اليوم في العراق حوالى المليون مسيحيّ مقابل 25 مليون من المسلمين. ونتمتّع بحرّيّة الدين في كنائسنا.)). النص اعلاه جزء من مداخلة سيادته هل يوجد حاليا مليون مسيحي في العراق فاذا كان هذا العدد موجودا في العراق لماذا لم تقم البطربركيه ومؤوسساتها في بغداد باعطاء هذا الرقم الى اعضاء البرلمان السابق لتكون حصة المسيحيين من المقاعد في الرلمان الحالى عشره وليس خمسه وسيادته لم يتطرق الى عدد المسيحيين العراقيين في دول المهجر وفي دول الجوار لكي يعرف الحاضرين في المؤتمر مدى حجم المعانات التي يعيشها المسيحيين العراقيين لكي يكون هموم ومشاكل الشعب المسيحي في العراق تاخذ اهتماما من قرارات والبيان الختامي للجمعيه...
وانا بمداخلتي هذه مع كل احترامي وتقديري لسيادة البطريرك الكاردينال ثالث دلي الذي يسهر ويتحمل المخاطر في بلد تسوده الفوضى وعدم الامن والامان من اجل الحرص على ر عيته ليلا ونهارا كنا نتمنى ان تكون مداخلته اقوى واكثر شموليه وذات مطالب تخص اوضاع المسيحيين في العراق وشرح معاناتهم الحقيقه وغير الميالغ .بها...
والله من وراء القصد...
عدنان ابو رانى- عدد الرسائل : 37
العمر : 68
الموقع : عراق بغداد
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى